وفيات

الموت يغيب الوزيرة السابقة اسمى خضر

الملف الاخباري : توفيت الاثنين، وزيرة الثقافة السابقة المحامية اسمى خضر عن ٦٩ عامًا بعد صراعها مع المرض .

وتاليا السيرة الذاتية للمرحومة
الاسم : اسمى حنا سالم خضر .
الجنسية : الاردنية .
مكان وتاريخ الولادة : الزبابدة /25/كانون ثاني /1952 .
الحالة الاجتماعية : متزوجة .
اللغات : اللغة العربية (الام) ، اللغة الانجليزية .

المؤهلات العلمية :
انهت دراستها الثانوية العامة من مدرسة الاميرة عالية الثانوية الحكومية في عمان .
1977 حصلت على درجة البكالوريوس في القانون من كلية الحقوق في جامعة دمشق سوريا .

اجتازت عدد من الدورات العلمية والتدريبية في مجال القانون وحقوق الانسان نظمتها مؤسسات اكاديمية وجامعية وهيئات ومعاهد لحقوق الانسان ومنظمات نقابية اردنية وعربية ودولية .

التاريخ المهني :
1974 حتى 1978 عملت في مجال التعليم في المدارس الثانوية الخاصة في عمان .
1978 حتى 1979 عملت في مجال الصحافة في صحيفة الاخبار الاردنية .
1980 حتى 1981 اجتازت مدة التدريب المقررة للحصول على اجازة ممارسة مهنة المحاماة بموجب قانون نقابة المحاميين الاردنيين .
1981 حتى 2003 مارست المحاماة حيث ترافعت امام مختلف المحاكم النظامية والخاصة في مختلف انحاء الاردن والخارج .
وقد تولت اثناء حياتها المهنية المشار اليها العديد من المسؤوليات التطوعية في اطار المجتمع المدني في منظمات غير حكومية منها :-

1992 حتى 1997 رئيسة منتخبة لاتحاد المرأة الاردنية لدورتين متتاليتين .
1996 حتى 1997 مديرة لمؤسسة الحق ( القانون من اجل الانسان ).
1998 حتى 2003 رئيسة ميزان / مجموعة القانون من اجل حقوق الانسان .
1997 حتى 2003 منسقه المعهد الدولي لتضامن النساء / الاردن .
2003 حتى 2005 وزير دولة- الناطق الرسمي باسم الحكومة
2004 حتى 2005 وزير ثقاقة- الناطق الرسمي باسم الحكومة
2005 وزيراً للثقافة

الجوائز والاوسمة :

1990 حصلت على جائزة الشرف عن دورها في الدفاع عن حقوق الانسان من منظمة مراقبة حقوق الانسان .
1991 حصلت على وسام الاستقلال الاردني من الدرجة الاولى من جلالة الملك الحسين عن دورها في صياغة الميثاق الوطني الاردني .
2003 تسملت جائزة الامم المتحدة الدولية لمجابهة الفقر وعن الانجازات في مجال تحقيق اهداف التنمية للألفية .
حصلت على عدة شهادات وجوائز تقديرية لدورها في الدفاع عن حقوق الانسان وحقوق المرأة واسهاماتها في العمل الاجتماعي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى