الملف الإخباري- فقد طالب التوجيهي الشاب سهل محمود خطاب حياته صباح هذا اليوم وهو يهم بمعرفة نتيجته في امتحان الثانوية العامة بمنطقه ابو نصير في العاصمة عمان .
المرحوم خطاب كان برفقة شقيقه بالشارع العام وقد تلقى طلقة طائشة دخلت من منطقة الظهر لتستقر في قلبه.
ومازالت الاجهزه الأمنية تعمل لمعرفة مصدر هذه الطلقة التي كما يبدو جائت خلال فرحة البعض بعد صدور نتائج التوجيهي.
وبهذا يكون مطلق العيار الناري قد ازهق روح شاب في مقتبل العمر كي يفرح ولم يكترث بصيحات وتحذيرات مديرية الأمن العام التي اطلقتها منذ فترة بعدم إطلاق العيارات النارية .
